برنامج اللغة العربية
هذا البرنامج قام بإعداده متخصصون في تعليم اللغة العربية كلغة ثانية، وقد قام الأستاذ أحمد خورشيد بوضع البرنامج، وأعدته الأستاذة لينا خلقي، وهي مسؤولة عن رياض الأطفال في مدارس الأفق الجديد.
برنامج هيا نتكلم معاً تم تنفيذه وتطبيقه في مدارس الأفق الجديد الأربعة، تحت إشراف الأستاذة لينا خلقي، وعندما أثبت نجاحاً باهراً حسب تقييم الخبراء في تدريس اللغة العربية كلغة ثانية، قمنا بطبع هذا البرنامج لعرضه لمن يرغب في استعمال أحدث الوسائل لتدريس اللغه العربيه.
مقدمة
برنامج هيا نتكلم معًا أعدَّ لتعليم اللغة العربية للأطفال الغيرالناطقين بها. وقد بني على المبادئ التالية:
ـ أفضل طريقة لتعليم الأطفال اللغة الأجنبية هي الطريقة الشفوية، وبدون كتابة.. ويتم ذلك عن طريق القصص التي يحبها الأطفال. ويطلب منهم تمثيلها، وتكثر المعلمة من استخدام الصور والمجسمات والأشياء الحقيقية وغير الحقيقية.
ـ لا يجب تعليم الأطفال الحروف الأبجدية قبل إستيفاء شرطين.
أولا: بلوغ الطفل سن السابعة، حيث لا يستطيع الطفل إتقان القراءة والكتابة بلغة أخرى قبل هذه السن.
ثانياً: وصول الطفل إلى مستوى معين من القدرة اللغوية، و يقاس هذا المستوى إما بعدد الكلمات (حوالي ألف كلمة أوما إلى ذلك) أو بمقياس آخر أدق مثل الوظائف اللغوية التي يستطيع الطفل القيام بها.
إذاً لا نطلب مـن الطفل كتابة أو قراءة كلمات وجمل لا يعرفها، بل كلمات وجمل سبق له استخدامها في مواقف مختلفة.
يتم تحقيق الأهداف المرجوة من خلال هذه السلسلة على ثلاث مراحل..
المرحلة الأولى:
مرحلة الاستماع والتعبير عن الفهم إما عن طريق ترديد المفردات والعبارات أو عن طريق الحركات الجسمية التي يقوم بها الطفل (TPR).
تضم دروس هذه المرحلة مفردات من حياة الطفل اليومية (طعام ـ شراب ـ ملابس ـ لعب ـ حيوانات ـ أشياء موجودة في الصف والبيت).
تعتمد المعلمة في هذه المرحلة على التكرار والنطق الصحيح مع استخدام أسئلة للتأكد من صحة الفهم.
ومن ثم يكتسب الأطفال قدرة بسيطة على إنتاج مفردات جامدة متكلفة أو عد أشياء على شكل قوائم. والتعبير عن الفهم بـ نعم/لا.
في نهاية هذه المرحلة يقدم البرنامج قصصاً قصيرة تحتوي على مفردات وتراكيب سبق لهم تعلمها لتهيئة الأطفال للمرحلة الثانية.
المرحلة الثانية:
مرحلة الإنتاج اللغوي من كلمات وعبارات مختصرة ومن ثم اكتساب القدرة على استماع وفهم قصص مطولة بأحداث مختلفة والإجابة على أسئلة متعلقة بمجريات القصة باستخدام الجمل البسيطة.
ـ يستطيع الطفل في هذه المرحلة أن يتابع محادثة وجهاً لوجه (باستخدام العرائس) وأن يسأل ويجيب على أسئلة من موضوعات مرتبطة بنفسه أو بالبيئة المحيطة به.
يمتلك الطفل في هذه المرحلة قدرة بسيطة على استخدام اللغة لإنجاز بعض المهام..
ـ تبادل التحيات:صباح الخير ـ مساء الخير- أهلاً وسهلاً- كيف حالك..
ـ إستخدام عبارات مهذبة: من فضلك ـ شكراً ـ عفواً- بسم الله ـ الحمد لله..
ـ التعرف على أسماء الأشياء الشائعة: الطعام ـ الشراب ـ الملابس ـ الحيوانات..
ـ التعبير عن الملكية والارتباط: كتاب الولد ـ كتابي ـ كتابك ـ كتابها ـ عندي ـ عندك ـ عنده ـ عندها..
ـ وصف النفس والآخرين: أنا سعيد ـ الجو جميل ـ أنتَ ـ أنتِ ـ هو ـ هي..
ـ تحديد المكان: فوق ـ تحت ـ على ـ في ـ أمام ـ وراء ـ خلف..
ـ التعبير عن المحبة: أنا أحب ـ أنا لا أحب..
ـ التعبير عن الرغبة: أنا أريدِ ـ أنا لا أريد..
ـ صياغة أسئلة والإجابة عليها: هل…. نعم/ لا. أين؟ ما هذا؟ ما هذه؟..
ـ التعرف على الألوان: أحمر ـ أزرق ـ أخضر ـ أصفر…
ـ العد: من 1 ـ 10.
ـ التعبير عما يحدث الآن (مضارع): الولد يلعب بالكرة الآن…
يجب الأخذ بعين الاعتبار أن الطفل في هذه المرحلة ينتج اللغة مصحوبة ببعض الأخطاء (المقبولة).
المرحلة الثالثة:
مرحلة الإنتاج اللغوي في جمل مترابطة عن طريق الوصف والسرد.
في هذه المرحلة يتضمن البرنامج سلسلة من القصص المشوقة للأطفال والتي تحتوي على مفردات جديدة مع تكرار المفردات القديمة وتراكيب قديمة وجديدة.
وفي نفس هذه المرحلة يكتسب الطفل القدرة المتوسطة على القيام ببعض المهام اللغوية من المرحلة السابقة بالإضافة إلى:
ـ التعبير عن الاستطاعة: أستطيع أن… لا أستطيع أن..
ـ إعطاء إرشادات والاستجابة لها.
ـ التعرف على الألوان (مذكرة ـ مؤنثة): أزرق ـ زرقاء. أحمر ـ حمراء..
ـ التعبير عن الوجوب: يجب أن.. لا يجب أن..
ـ المقارنة بين شيئين أو أكثر: القلم أطول… الأسد أقوى… الفيل أكبر الحيوانات…
ـ الترتيب: (أول ـ ثان ـ ثالث ـ رابع ـ خامس…)
ـ التعبير عن العادات: أنام مبكراً ـ أقرأ القرآن ـ أغسل يدي قبل الأكل ـ أغسل يدي بعد الأكل..
ـ التعبير عن حدث في الماضي / المضارع/المستقبل.
ـ إعطاء الأسباب: أذهب إلى المدرسة لأتعلم. آكل لأني جائع….
الإنتاج اللغوي ما زال في مراحله الأولى من حيث الدقة، ولكن بالتكرار والألعاب الجماعية تتطوراللغة عند الطفل ويتمكن في نهاية المراحل من إنتاج اللغة في جمل مترابطة مصحوبة ببعض الأخطاء التركيبية والإعرابية (المقبولة).
في النهاية يجب أخذ النقاط التالية بعين الاعتبار :
ـ اللغة ليست غاية في ذاتها، وإنما وسيلة لأداء وظائف لغوية معينة.
إذاً يجب على المعلمة أن تركز على تعليم الأطفال استخدام عناصر اللغة التي يتعلمونها في أداء المهام اللغوية المطلوبة.
ـ الإعراب ليس مرادفاً للغة العربية وإنما هو جزء منها. لا يجب تعليم الأطفال الإعراب، ولكن يجب أن يتعرضوا له حتى يألفوه ويستطيعوا أن يميزوا الكلمات المعربة..
إذاً يُسمح للأطفال بالخطأ في الإعراب حتى وإن نَوَّنُوا غير المنون.
ـ للأطفال قدرة كبيرة على محاكاة النطق والنبر، ولذلك لا يلزم تخصيص وقت أو جهد لتعليم هاتين المهارتين المنفصلتين. سوف يتعلمهما الأطفال من خلال الاستماع إلى المعلمة والوسائل المساعدة.
محتويات البرنامج
يحتوي البرنامج على مكونات أساسية
المستوى الأول: درس 1 – 50
- أساليب تقديم البرنامج على DVD.
- نماذج لدروس تطبيقية لمساعدة المعلم في تقديم الدروس من (1– 38).
- كتاب المعلم و أنشطة للقصص الدروس من (39– 50).
- البطاقات التعليمية للمفردات على ملفات رقمية.
- اختبارات لتقييم الاستماع والفهم للمستوى الأول.
- 5 قصص طبعت في ثلاثة أجزاء ملونة و يصاحبها سرد للقصة مع أغنية.
- عرائس تستخدم في تقديم الدروس.
المستوى الثاني: درس 51 – 128
- كتاب المعلم و أنشطة للقصص.
- بطاقات تعليمية للمفردات على ملفات رقمية
- اختبارات لتقييم الاستماع والفهم للمستوى الثاني.
- 10 قصص ملونة تقسم على الشكل التالي:
أ – 5 قصص ملونه ويصاحبها سرد لكل قصه مع أغنية.
ب – 4 قصص مصورة ملونة.
ت –قصة واحدة على ملفات رقمية تقدم عن طريق عرض. Overhead projector
المستوى الثالث: درس 129 – 212
- كتاب المعلم و أنشطة للقصص.
- .بطاقات تعليمية للمفردات على ملفات رقمية
- 24 قصه تقسم على الشكل التالي:
أ – 17 قصة ملونة ويصاحبها سرد للقصه مع أغنية على ملفات رقمية .
ب – 3 قصص مصورة ملونة.
ت – 4 قصص ملونة على ملفات رقمية للعرض باستخدام overhead projector.
خطوة بخطوة.. لمعلم متميز..وأطفال متميزين
مقدمة
إن برنامج “هيا نتكلم معاً” وضع على أساس علمي ومنهجي يتوافق مع مراحل تطور الطفل اللغوية والفكرية، بالإضافة إلى الأنشطة المصاحبة لهذا البرنامج والتي صممناها آخذين بعين الاعتبار مستوى الطفل العقلي واللغوي والنفسي والجسمي.
من خلال تجربتي في تعليم اللغة العربية كلغة أجنبية للأطفال طوال الثلاثة عشر عاماً المنصرمة في الولايات المتحدة، بدءاًً من الطريقة التقليدية القديمة، ووصولاً إلى أحدث الأساليب لتعليم اللغة، أثق ثقة كاملة أنه من سيعتمد على هذا البرنامج سيحصل على نتائج طيبة بإذن الله، وذلك من خلال حب الأطفال استخدام اللغة داخل الصف وخارجه إذا سمحت الظروف.
أحب أن أشير إلى أن من أهم مراحل تطبيق هذا البرنامج، التزود بدورات لتعليم الأطفال من أي مصدر مؤهل، وذلك لاكتساب الخبرة في مراحل تطور الأطفال الفكرية والنفسية والجسمية.
أتقدم بالتهنئة لكل من سيعتمد هذا البرنامج لتعليم اللغة العربية كلغة أجنبية متمنية له ولها التوفيق.
محتويات البرنامج:
يحتوي برنامج هيا نتكلم معاً على ثلاث مراحل أساسية
المستوى الأول ويشمل الدروس 1 – 50
المستوى الثاني ويشمل الدروس 51 – 128
المستوى الثالث ويشمل الدروس 129 – 212
كل هذه الدروس تقدم من خلال قصص مصورة و أغان و سرد للقصص مسجلة على ملفات رقمية وبطاقات توجيهية، وكتاب معلم لتوضيح تقديم الدروس في كل مرحلة، وكذلك
- اختبارتقييم للمستوى الأول
- اختبارتقييم للمستوى الثاني
- كتاب واجب منزلي على الأقراص للمستوى الثالث و اختبارتقييم للمستوى الثالث
تعليمات لتطبيق الدروس
تحتاج هذه الدروس في تقديمها إلى أدوات تعليمية لتحقيق غاية التواصل المستهدفة من هذا البرنامج. إن الأطفال في المراحل الأولى من الدراسة (كما هو متفق عليه عند علماء اللغة) بحاجة إلى منظورات ومجسمات وأشياء حقيقية لمساعدتهم على فهم اللغة. لذلك فمن الضروري التزود بالعرائس من كل الأنواع مع مسرح عرائس وأشياء بلاستيكية مثل (الخضار والفواكه).
هناك نماذج من الدروس قد وضعت خصيصاً لمساعدة المعلم المبتدئ على تقديم البرنامج، وهذا لا يعني وجوب تطبيقها حرفياً ولكن يمكن لأي معلم الابتكار وتقديم الدروس حسب الخبرة للحصول على أحسن النتائج.
إن مشاهدة شريط الفيديو قبل تطبيق البرنامج أمر مهم جداً ففيه طرق مختلفة وأساليب متنوعة لتقديم الدروس .
الأسلوب المعتمد في تقديم الدرس مصمم طبقاً للمنهج التواصلي والأساليب الحديثة في تعليم اللغات الأجنبية (العربية في هذا البرنامج).
هناك ملاحظات يجب مراعاتها (على مدار السنة) لخلق جو مرح للتعلم والتعليم:
ـ استخدام اللغة العربية في الحديث بحيث تكون من خلال الحياة اليومية للطفل، لتساعده فيما بعد على استخدامها للتعبير عن احتياجاته ورغباته اليومية.
ـ من المتوقع جداً إنتاج أخطاء في اللغة والنطق والتراكيب، مع استخدام المفردات أو تركيب الجمل بشكل خاطئ. ويمكن التغاضي عن كثير من الأخطاء في سبيل تشجيع الأطفال على استخدام اللغة بشكل أكبر كلما أمكن ذلك.
ـ تقديم المفردات من خلال الجمل أو من خلال موقف معين.
- تدريب الأطفال على التراكيب اللغوية عن طريق التكرار ومن خلال مواقف باستخدام العرائس.
– مراعاة النطق الصحيح من المعلم حتى يتعلم الأطفال النطق الصحيح كلما أمكن ومحاولة تكرار المفردات والتركيز على الحروف الصعبة.
ـ مراعاة الهدوء ووضوح الكلمات، فعند نطق الكلام يجب أن يكون النطق بشكل طبيعي دون سرعة أو إبطاء.
هناك أنشطة لتشجيع مهارة الكلام ومنها:
ـ استخدام حركات الجسم/ الوجه.
ـ أسئلة/ أجوبة.
ـ وصف صورة/ شيء.
ـ تمثيل أجزاء من القصص.
ـ تمثيل مواقف (دكان/ مطعم).
ـ يجب أن يتعلم الأطفال كل يوم شيئاً جديداً، يجب أن يراجع الأطفال المواد السابقة باستمرار.
ـ يجب أن يكون هناك إثارة ومرح ورغبة في تقديم الدروس.
ـ تذكر أن الأطفال هم محور الصف ويجب أن نعمل على تشجيعهم على الإنتاج اللغوي والمحادثة باستخدام اللغة العربية كلما أمكن.
ـ تذكر دائماً الهدف الأساسي من تقديم الدرس والقصة، وهو مساعدة الأطفال على التمكن من اللغة والارتقاء بها، والتركيز على مهارة الاستماع والحديث.
عوامل مساعدة على تحقيق أهداف البرنامج
1ـ الاحتفاظ بسجلات دقيقة عن تقدم مهارات كل طفل باعتبارها قاعدة للمتابعة في المستقبل.
2ـ التدخل في أنشطة اللعب لتشجيع اللغة، ولإضافة أفكار جديدة وللمعاونة في حل المشكلات التي قد تعترض مواقف اللعب أو تعوقه، بالإضافة إلى تنمية روح المثابرة لدى الأطفال.
3ـ توسيع شتى الخبرات التي لها أهمية خاصة عند الأطفال، فالأطفال يكتسبون الخبرات بصورة أفضل إذا كانت في مجالات تتصل باهتماماتهم وتثير فضولهم.
4ـ إتاحة خبرات حقيقية قبل لعب الأدوار أو الأنشطة الرمزية، فالطفل لا يلعب بشيء قبل أن يعرف استخداماته الحقيقية، وفيما بعد يخضعه لألعابه ويستخدمه في أثناء اللعب أو يمثله من خلال رموز تعبر عنه. وكلما ازدادت خبرات الأطفال بجوانب بيئتهم بما تشمله هذه البيئة من جوانب مادية وبشرية، ازداد ثراء لعبهم بصفة عامة.
5ـ التخطيط الفردي للأطفال، ويجب أن يكون هذا التخطيط متمشياً مع احتياجاتهم الخاصة.
6ـ تقديم أفكار جديدة.
7ـ ولمساعدة الأطفال على النمو الاجتماعي يجب تشجيع الكياسة، والتصرف السليم، والصبر، والقدرة على التحمل والتعاون. وكل هذا يمكن أن يوفره المعلم وذلك بأن يوفر للأطفال في شخصها نموذجاً إيجابياً يمكنهم أن يتمثلوا من خلاله إكتساب كل ما سبق من صفات.
8ـ امتداح المجهودات الحقيقية والمثابرة.
9ـ الانتباه إلى قواعد الصحة.
10ـ الانتباه إلى إجراءات الأمان.
11- تنمية الخبرات الرياضية الخاصة بالتصنيف ـ الترتيب ـ العد ـ المزج ـ الوزن ـ القياس ـ الوقت.. إلخ.
12- تنمية الخبرات المبكرة بالخصائص العلمية والتعبير عنها مثل: التسخين ـ التبريد ـ التكبير ـ نمو الأشياء.
13ـ إتاحة الفرص للاستخدام الجيد للغة التي تساعد الطفل على التعامل مع عائلته وأقرانه ومن هم أكبر منه سناً بالإضافة إلى المعلم. إن مهارات الاتصال تعتبر ضرورية للنمو الاجتماعي والعاطفي والصحي، كما أن لها نفس الأهمية بالنسبة للتحصيل الأكاديمي فيما بعد.
إن النمو السريع للغة في السنوات الست الأولى من حياة الأطفال لهو شيء عظيم، ولذا فإن من المهم إعطاء الفرص الوفيرة لتدريب هذه المهارات الأساسية، وذلك من خلال التدخل الحريص في أشكال لعب الأطفال، ومساعدتهم على توسيع إدراكهم للمفاهيم الأساسية، والتعبير عنها لفظاً على سبيل المثال في تصنيف الأشياء تبعاً لللون ـ الحجم ـ الاستخدام ـ القيمة الجمالية.
وإلى جانب العوامل المساعدة الموضوعة للوصول إلى أفضل تقدم للأطفال فإن هناك أيضاً خطوات موضوعة للمعلم تساعد على تحصيل أفضل أداء مهني في ضوء فهم أبعاد هذا الدور المهني وفي ضوء فهم تقدم الأطفال وطبيعة هذا التقدم.
خطوات المعلم لتحقيق الهدف من خلال خطة الدرس اليوميه لجميع المراحل وكل درس يقدم في حصة مدتها 45 دقيقة.
ـ تهيئة للدرس باستخدام مادة معروفة للأطفال.
ـ تكرار ما سبق تعلمه، وتعليمه مرة ثانية إذا احتاج الأمر.
ـ تقديم المعلومات على أجزاء حسب مقدرة الأطفال.
ـ تقديم مادة جديدة أو تقديم الدرس باستخدام مواقف يومية.
ـ استخدام أغان ٍو ألعاب وتعديد الأنشطة خلال الصف.
ـ تشجيع الإنتاج اللغوي طفل/ طفل بدلاً من معلم/ طفل.
ـ استخدام مواد مختلفة للتقديم والمراجعة.
ـ خلق جو مرح للأطفال بدون رهبة من اللغة.
ـ استخدام حركات الجسم.
ـ تقديم الدرس كل حصة بشكل مختلف للمحافظة على الرغبة في التعلم.
ـ تقييم الدرس خلال الحصة نفسها.
ـ البحث عن حقائق تؤكد نجاح الدرس الذي قدم.
تقسيم الدرس اليومي “45 دقيقة”
تهيئة الدرس 3 دقائق
تقديم مادة جديدة 7-10 دقائق
استخدام أغنية/ لعبة/ تحرك في الصف 2-3 دقائق
نشاط موهبة 8-10 دقائق
مراجعة للمواد السابقة 5 دقائق
نشاط غير موجه (استماع/ محادثة) 7-10 دقائق
مراجعة ما تعلم 2-3 دقائق
بالتوفيق
لينا خلقى